برز تغير حقيقي في العلاقات الأردنية – السورية، خلال الشهور الثلاثة الأخيرة، سببه أولاً وقبل كل شيء تغيّر موازين القوى على الأرض، الذي انعكس بدوره على التغير في مواقف بعض
التقرير الإخباري

بانتهاء معركة "فجر الجرود" التي أطلقها الجيش اللبناني لتحرير الجرود اللبنانية من تنظيم الدولة الإسلامية، وعملية "إن عدتم عدنا" التي أطلقها الجيش السوري وحزب الله لتحرير الأراضي السورية المحاذية للحدود

أكثر من ستة عقود مرت على إقامة المعرض الأول في دمشق، أقدم وأعرق معرض في الشرق الأوسط، وبقي الكرنفال مستمراً، عطلته الأزمة السورية لبضع سنوات لاتتجاوز الخمس، لكن الحدث الاقتصادي

منذ شهرين ونصف تقريباً بدأ الجيش السوري وحلفاؤه عملية فتح الطريق باتجاه دير الزور، بهدف فك الطوق عن المدينة المحاصرة من قبل تنظيم الدولة الإسلامية منذ أكثر من ثلاث سنوات. الجيش

منذ توقيع كل من روسيا وإيران وتركيا، في أستانا أوائل أيار الفائت، كدول ضامنة لمراقبة نظام وقف إطلاق النار في

تجري على الساحة السورية تسويات حالياً، تعد تسويات تصاعدية، يتم البناء على نتائجها في حال استمرت ونجحت، بغية تحقيق قاعدة

تخطط إسرائيل لإنشاء مناطق عازلة جنوب سورية، وذلك عن طريق الضغط على الولايات المتحدة وروسيا، بحيث تبعد حزب الله والحرس

بدأت الأحداث في ساعات مبكرة من صباح يوم الجمعة 14 تموز عندما فتح ثلاثة شبان فلسطينيين النار على الشرطة الإسرائيلية

يبدو أن عمرحركة أحرار الشام التي نشأت إبان الأحداث السورية، وذلك باتحاد أربع فصائل إسلامية سلفية، بات قصيراً مع "الفتنة

يشهد وسط سورية وقطاعها الشمالي الشرقي سلسلة عمليات عسكرية للجيش السوري من عدة اتجاهات، نجحت حتى اللحظة في تقطيع أوصال